Detailed Notes on علاج سمنة التوتر
Detailed Notes on علاج سمنة التوتر
Blog Article
هل يتعين علي استشارة مرشد سلوكي له خبرة في إدارة الوزن؟
إنما تبدأ السمنة أول ما تبدأ من مرحلة الوزن الطبيعي، ولعلها تبدأ من مرحلة نقص الوزن في بعض الأحيان، فما يزال يزداد الوزن مرورًا بمرحلة زيادة الوزن فالسمنة حتى بلوغ السمنة المفرطة. وتقسم مراحل اكتساب الوزن إلى ثلاث مراحل أساسية هي:
المشكلات النفسية، مثل الاكتئاب، وعدم الثقة بالنفس، والعزلة الاجتماعية.
إدارة الإجهاد: يمكن أن يساعد دمج تقنيات إدارة الإجهاد مثل التأمل، وتمارين الاسترخاء، واليقظة في تقليل الضغط النفسي الذي يسهم في السمنة.
يمكن أن تتعرض للتوتر الزمني عندما تشعر بالقلق حيال الوقت المتاح لك، خاصة عندما يبدو غير كافٍ لإنجاز مهمَّة معيَّنة، فقد تساورك المخاوف بشأن بعض الأمور التي يجب عليك القيام بها ضمن فترة محدودة، وهذا يجعلك تشعر بالخوف من الفشل في تحقيق أهدافك في الوقت المناسب، وهذا الإحساس يمكن أن يجعلك تشعر وكأنَّك محاصر، وهذا بدوره يؤدي إلى مشاعر الحزن واليأس، وأحد أبرز الأمثلة عن هذا النوع من التوتر هو ما نشعر به عندما يقترب موعد تسليم مشروع التخرج أو الامتحان، فيتزايد الضغط ونتوقَّع أنَّنا لن نتمكن من إنهاء ما بدأناه في الموعد المحدد.
مع علاجك الطبية، أنت في أيدٍ أمينة لتحقيق هدفك في فقدان الوزن والعيش بصحة أفضل.
السكر المكرر: السكر في جميع أشكاله وخاصة المكرر يرفع مستوى الكورتيزول في الجسم.
ما الذي يمكنني فعله بشأن الصعوبات التي أواجها خلال التحكُّم في وزني؟
الخطوة الخامسة هي رؤية الجانب الايجابي. فكري بأن الانفصال عن هذا الشخص السام هو أفضل لك ولمستقبلك حتى وإن كان يعني ذلك الشعور بالألم لفترة من الزمن.
يمكن اللجوء لمساعدة الإبر الصينية لتخفيف الوزن جنبًا إلى جنب مع الحمية والتمارين، ولعلها تكون أكثر فائدة من الأدوية في ذلك، وهي آمنة ولكن لا دراسات تكفي للجزم بفاعليتها.
بالون المعدة لإنقاص الوزن. في هذا الإجراء، يُدخَل بالون صغير داخل المعدة. ثم يُملأ هذا البالون بالماء لتقليل المساحة المتاحة في المعدة، وبذلك تشعر بالشبع بعد تناول كمية أقل من الطعام.
يُعرف التوتر بأنَّه الشعور المستمر بالضغط والإرهاق على مدى فترة طويلة، وهذا يستنزف الطاقة النفسية والجسدية للشخص ببطء، وتظهر علامات هذا الاستنزاف في شكل مجموعة من الأعراض التي قد تستمر لأسابيع، ومن أبرزها آلام متفرقة في الجسم، والأرق، وتغيرات في السلوك الاجتماعي مثل الانعزال والبقاء في المنزل لفترات طويلة، كما يعاني الأشخاص من انخفاض مستويات الطاقة وصعوبة التركيز، وهذا كله يؤدي إلى انسحاب عاطفي، فإذا لم يُتعامَل مع هذه الحالة، فقد تتطور إلى اضطرابات نفسية أكثر خطورة، مثل الاكتئاب والوسواس القهري، ومن الهام فهم هذه الأعراض والتعامل معها بجدية لضمان الحفاظ على الصحة النفسية والجسدية.
المشكلات النفسية، مثل الاكتئاب، وعدم الثقة بالنفس، والعزلة الاجتماعية.
من المعروف منذ الأزل أن للمشروبات الدافئة تأثير مهدئ فبالتالي تقليل التوتر، بعض الأعشاب، مثل عشبة الخزامى والبابونج، أظهرت هذا التأثير، بالإضافة إلى كوب دافئ من الشاي ولا سيما الشاي الأسود قد يساعدك على تقليل التوتر، أيضاً الشوفان الدافئ، يعمل على تعزيز مستويات السيروتونين، وهي مادة كيميائية تفرز من الدماغ تعمل على تهدئة الأعصاب والتقليل من كل ما تريد معرفته التوتر.